الواحد نفسه يقوم لامه يعرفها نوع الحب و الحنان اللي هو محتاجة منها و يشدها من ايدها علي اوضة النوم يقلعها هدومها حته حته لحد ما تبقي ملط و يركب فوق طيازها بزوبره مينزلش غير و هو معشرها و ماليها لبن
الواحد نفسه يقوم لامه يعرفها نوع الحب و الحنان اللي هو محتاجة منها و يشدها من ايدها علي اوضة النوم يقلعها هدومها حته حته لحد ما تبقي ملط و يركب فوق طيازها بزوبره مينزلش غير و هو معشرها و ماليها لبن